ملخص الحلقة 14 من مسلسل الاختيار رمضان 2020
مسلسل الاختيار

يقدم لكم موقع صباح اليوم ملخص الحلقة الرابعة عشر من مسلسل الاختيار الذي تدور أحداثه حول مواجهة الأرهاب والتكفريين في سيناء الحبيبة حيث قام القائد أحمد صابر المنسي التصدي لهم واستشهد في كمين مربع البرث بمدينة رفح المصرية ويوضح المسلسل بسالة وشجاعة وقوة الجيش المصري في التصدي للتكفيريين ويقوم بدور المنسي الفنان أمير كرارة .

 

أحداث الحلقة الرابعة عشر من مسلسل الاختيار

 

بدأت الحلقة بمشهد ذهاب أحد رجال التكفيريين لمواساة والدة التكفيري الذي قام بالتفجير وهددها في حالة أخبار أحد عليهم وطلب رجال المنسي منه حضور جنازة ونقل جثمان الشهيد ياسر الذي استشهد نتيجة الانفجار ووافق المنسي علي طلبهم وقاموا بحمل الجثمان قائلين لا اله الا الله الشهيد حبيب الله وقام المنسي بالتحدث مع والدة التكفيري وأخبرها أن العسكري الذي استشهد هو الذي أحضر الطعام لها ولاولاد أبنها التكفيري الذي تركهم وجعلهم يأكلوا العيش المبلول وتطلب منه عدم الضغط عليها أكثر من هذا لأنها لا تتحمل ويريد منها عدم ترك أولاد أبنها ليصبحوا مثل أبيهم بل تربيهم تربية أفضل .

 

والمشهد الثاني يأتي في ذهاب هشام وعماد بواسطة أحد التكفيريين لتغير مكانهم ويعطيهم شريط ويريد منهم أغماء أعينهم به ويذهبوا بالسيارة للمكان الجديد ويتحدث عماد مع هشام أنه لا يعجبه طريقة تعامل أبو عبدالله معهم ويسألوا أحد الاشخاص يدعي إمام عن أسم المكان المتواجدون به ولا يخبرهم بأي شئ ويقول هشام لعماد علي حالهم لله الأمر من قبل ومن بعد ويتحدث أحد التكفيرين مع والدة التكفيري أنه لابد من عامر أن يصبح مثل أبية ليأخذ بثأره ويطلب والد المنسي منه الاستمرار في إرسال الطعام لهؤلاء الأولاد وجدتهم ويشاركه في المال لأخذ الثواب معه ويريد منه إحتواءهم لأنهم أولادهم وليس لهم ذنب بوالدهم الخائن .

 

والمشهد الثالث يأتي في أخبار الدكتور لمنسي عن سرعة تدهور وسوء حالة والدة ويريد منه أن يفضل بجانبه حتي تتحسن نفسيته ويسأله والده بعد خروجه عن غضبه ويطمئنه أن لابد أن يرضي بقضاء الله مثل ماهو راضي ويعترض عماد علي طريقة أبو عبدالله ويخبره هشام أنهم بايعوهم والمبايعة لله عز وجل ويخبره عماد أنه سيغادرهم حتي لو سبب هذا موته ويجهز المنسي حقيبة للذهاب إلي عمله ويطلب من زوجته أخباره بكل شئ ولا تخبئ أي شئ عنه وفي سياق متصل للمشهد يأتي أحد التكفيريين ثانيتا لهشام وعماد ويريد منهم الذهاب لمكان آخر ليقوموا بمهمات جديدة ويوصلوا إلي مكان أبو عبدالله وقام بالترحيب بهم فور وصولهم ويخبر هشام أبو عبدالله بإزعاجهم بسبب عدم معاملتهم بمعاملة خاصة تليق بهم كضباط قائدين ويتشاجر عماد مع أبو عبدالله ويطلب منه عدم الجدال مع قائده ويذهبوا ويهدأ هشام عماد ويخبره أن الصراع لن يوصلهم لشئ سوي فقدان حياتهم ويطلب منه التحلي بالحكمه والصبر ليحكموا كالقاده وليس كالعساكر .

 

وتختم الحلقة بمشهد تحدث المنسي مع رجالة أنهم مثل بعضهم وليس هناك فرق بين قائد وصف ضابط و عسكري وجميعهم موجودين للأخذ بثأر أخواتهم الذين سبقوهم حتي لو ماتوا هيأتي غيرهم ليأخذ حقهم وذهب الرجل الذي ارسله المنسي إلي الجدة والأولاد وقام بترك الطعام أمام البيت وأنصرف مسرعا وتحدث هشام مع أبو عبدالله وأخبره أنه أقتنع بكلامة وأنه علي صواب وحكمة عليه كان بسبب الغضب فقط وفي سياق متصل للمشهد تحدث قائد المنسي معه عن وصول معلومات مؤكدة عن وجود الأرهابيين في مزرعة وتعتبر المركز الرئيسي لهم حيث يوجد بها أسلحة كثيرة وسيقوموا من داخلها بالهجمات علي الجيش ويتأكد منسي من وجود هشام وعماد في هذه المزرعة ويحدد منسي مع رجالة خطة الهجوم علي المزرعة ويقرر الهجوم ظهرا وليس ليلا لتوقع هشام بهجمتهم ليلا وينتهي الحلقة بتحرك سيارات الجيش للهجوم علي المزرعة .

 

إقرأ أيضا

التعليقات

اترك تعليقاً