ملخص الحلقة 11 من مسلسل الأختيار رمضان 2020
مسلسل الاختيار

يقدم لكم موقع صباح اليوم ملخص الحلقة الحادية عشر للمسلسل الوطني الأختيار التي تدور أحداثه حول التصدي للعمليات الأرهابيه التي يقوم بها التكفيريين ضد الجيش المصري ويقوم البطل أحمد صابر المنسي قائد الكتيبة 103 صاعقه بالتصدي لهم ويستشهد في كمين مربع البرث بمدينة رفح المصرية .

 

أحداث الحلقة الحادية عشر من مسلسل الأختيار

بدأت الحلقة الحادية عشر من مسلسل الأختيار بمشهد كابوس لهشام هشماوي ورأي فيه ما فعله في سيارة الجنود التابعة للجيش المصري حيث قام بقتل 4 جنود وفر هاربا مع رفاقه ويستيقظ مفزوعا مما رأه ويخبر صديقة عن خوفه وندمه عما فعله وأن قتل النفس ليس سهلا عليه ويقنعه صديقه بان مافعله هو الصواب الذي سيجازي عليه ويطلب منه القيام بعملية أخري ليسيطر علي خوفه ويخبره بأن أول عملية لا تمحي من الذاكرة ويقوم مساعد أبو عبدالله ودراعه اليمين بطلب قيام هشام بمهمه أخري ولكن يرفض أبو عبدالله لحين التأكد من ولاء هشام لهم .

ويأتي المشهد الثاني في تأدية الجماعة الأرهابية للصلاة حيث يأمهم أبو عبدالله رئيس الجماعة وينتهي من الصلاه ويقبل عليه هشام ويطلب منه القيام بعملية ثانية والتحرك عشوائيا حيث يستهدف أي جندي يقابله ويفرح أبوعبدالله لسماع هذا من هشام ويتأكد من ولاءه لهم ويقوم المنسي بالتخطيط لمهاجمة مزرعه يشتبه بوجود هشام بها وهاجم المنسي المزرعه بمساعدة جنودة ووجد بها 4 جنود تكفيريين وقام بتصفية أثنين منهم وقبض علي الأثنين الآخيرين .

والمشهد الثالث بدأ في ذهاب عشماوي مع مجموعة من التكفيريين الذي يستقلون سيارة ويبحثوا عن الجنود المصريين لاتمام مهمتهم ويطلب صديقهم بالذهاب لاقرب مكان لإحضار الطعام ويصمم هشام بعدم الرجوع الا بعد تمام العملية الثانية له ويغادروا مسرعا بعد شرائهم للطعام حيث وجدوا سيارة تابعه للجيش وبها جنديين وقائد هم واستهدفوا السيارة فور تحركها وقتل عشماوي وصديقة كل من بالسيارة واخذ هشام مسدس القائد وقام صديقة بتصوريهم وغادروا مسرعا وفي سياق متصل غضب ابو سعد بسبب تخوين الجماعة له حيث قاموا بتغمية عينه طوال الطريق من قبل ابو زياد واستقبله فور وصوله ابو عمران الدراع اليمين لابو عبدالله والقائد الثاني للجماعة ويقوم ابو عبدالله بتشهيد ذمة أبو سعد علي صدق نواياه في الجهاد في سبيل الله وعند رؤية هشام لصور الشهداء وجدها غير واضحه واقترح عليه صديقة بالعوده ثانيتا لتصوريهم صور واضحه وطلب أبو عبدالله من هشام ارسال الصور والفيديوهات الخاصة بالشهداء للمركز الإعلامي الخاص بالجماعة ويطلب منه أبو عبدالله الراحة للقيام بعملية جديدة في الغد وطلب أبو عبدالله المسدس من هشام الذي حصل عليه من القائد الشهيد ولكن طلب هشام منه الأحتفاظ به وتركة له .

وتختم الحلقة بمشهد حديث المنسي مع جنودة ويخبرهم عن عدم سؤالهم عن مين الصح أحنا ولا الجماعة التي تحارب بأسم الدين وقال أن الهروب من هذا السؤال جريمة وقام بالاستشهاد بآيه من القرأن الكريم ” أن الله لا يحب المعتدين ” و ” واعتدوا عليهم مثلما اعتدوا عليكم ” وقال أنتم تحاربون من أجل الوطن والعائلة وهم يحاربون من أجل سيدهم فقط ويطلب المنسي من رجالة تدوير الطابور والإنصراف ويتذكر هشام حديثة مع المنسي ويخبره أن القائد معروف من سلاحة الذي يجب الاهتمام به ويخبره هشام ليه أموت علشان مسدس وفي الأخر مجرد موتي هيبقي مع أي حد حتي لو عدوي ورد عليه المنسي أنه حتي لو هتموت موت بشرف وعزه ويتحدث المنسي مع قائده ويخبره بمعرفة هشام لطريقة تفكيرهم وانه سوف يقوم بعمل العكس ويخبره بأنه غير متواجد بسيناء ولن يذهب إليها حاليا ولكن يتواجد في الأسماعيلية وهو المسؤول عن الجرائم التي حدثت للجيش وتنتهي الحلقة بطلب أبو عبدالله من هشام تفجير مكتب المخابرات بالأسماعيلية بسبب تردد الأهالي عليه .

 

إقرأ أيضا

التعليقات

اترك تعليقاً